لأن لغتنا هي لغة الحضارات ، ولا يمكن اختزال تلك اللغة في القراءة والكتابة فقط ، وأن الاستماع عنصر أساسي وقوي وله دور كبير في تعليم أبنائنا هذه اللغة. ومعلمونا لديهم أدوات تسمح لهم بتشغيل هذه الملفات الصوتية من أجهزتهم أينما كانوا ، مع إمكانية الوصول إلى الإنترنت فقط.

نشارك بإنشاء جيل متصالح مع لغته، محباً وعاشقاً لها،
ومتمكناً من أدواتها، وقادراً على استيعاب إرثه الثقافي
نشارك بإنشاء جيل متصالح مع لغته، محباً وعاشقاً لها، ومتمكناً من أدواتها، وقادراً على استيعاب إرثه الثقافي